• لما ناكني كان نيك مصري مع ايراني في فيلم واحد يجمع ممثلة ايرانية و شاب مصري هايج سكس نار و من اجله تحولت الى شاذ اعشق الزب فانا في الاول لما ذقته شعرت بالندم و لكن ما هي الا يومين حتى احسست برغبة كبيرة فيه و في كل مرة كنت ارضعه و ينيكني الا و اندم لكن اجد نفسي ابحث عنه بشغف كبير . اول مرة ذقت زب صديقي كانت بعدما رايته يبول و اعجبني زبه و كان حجمه كبير رغم انه كان مرتخي و هو لما لاحظ اني انظر الى زبه مازحني و قابلني و قال هل اعجبك و انا تظاهرت اني غضبت لكنه كان يضحك و من تلك اللحظة و انا مغرم بالزب و اريد ان اتناك الى ان فقدت صبري و صارحت صديقي في ذلك اليوم و قلت له اريد ان اذوق زبك .

     

    إقرأ التفاصيل


    تعليقك
  • لما قلبت خالتي نجلاء كانت حرارة نيك المحارم عالية اكثر و هي فوقي و كانت تريد اخراج محنتها و شهوتها هي ايضا بالنيك و التمتع الجنسي الجميل و لذلك كانت تصعد و تنزل على زبي بكل محنة و تصرخ باعلى اصواتها الحارة . و السرير كان ناعم و لين جدا و هو ما جعل حلاوة انزلاق زبي في الكس تشتعل اكثر و انا تحتها استمتع بكل قوة و امسك الفلقات الطرية من المؤخرة و خالتي نجلاء سخن و هاجت اكثر و هي راكبة على زبي و لحم طيزها كان يرتعد و انا انظر اليه في المراة التي تقابلني وسط الخزانة و شهوتي تكاد تخرج من زبي و تنفجر كلها داخل الكس لكن انا احب ان اقذف خارج كسها

    1. سكس حيوانات مترجم
    2. حصان وبنت xnxx
    3. قصص نيك حيوانات

    و حين وصلت الى اللحظات الجميلة التي تسبق القذف بدا جسمي يرتعش و انا اعيش حرارة نيك المحارم الجميلة المثيرة و خالتي عرفت اني ساقذف و انا اصرخ اه اح اح اح اه اه اه و زبي مشتعل جدا و حرارته كبيرة و هو في داخل كسها . و عبثا حاولت تاخير القذف و لو للحظات حتى استمتع اكثر لكن كان شبقي مرتفع جدا وحار و لم اقدر على توقيفه  وانطلق حليب زبي داخل كس خالتي و هي راكبة على زبي وانا اعتصر وامسكها من طيزه و احضنه و اقذف اه اه اه اح اح اح اح و حرارة نيك المحارم كانت جميلة و مشتعلة و النار تخرج من زبي في احلى لحظات جنسية في حياتي

    و تركتني خالتي اقذف داخل كسها و هي راكبة فوقي ولكن لما بدا زبي يقذف ارتمت على صدري تقبلني و انا تحتها اقذف و اخرج شهوتي و حرارة نيك المحارم كانت قوية و ساخنة نار و جميلة جدا و انا اتاوه اح اح اه اه اح اح اح اح اه اه اه . و خالتي كانت تداعبني في شفاهي بلسانها و قد ادركت ان النيكة معها كانت حارة و جميلة و باحلى لذة ممكنة و لذلك تركتها تقبلني و ما زال زبي يقذف و يخرج الحليب في كسها و حرارة نيك المحارم كانت جميلة و هياجة جدا حتى قذف زبي كل حليبه  وانتهى المني من زبي و انا تحت خالتي و زبي ما زال واقف و عالق داخل كسها

    ثم امسكت خالتي من كتفيها و ساعدتها للقيام من على زبي و اعجبتنياللحظة التي انزلق زبي من الكس بتلك الحلاوة الجميلة و خرج و خالتي تقبلني و مستمتعة جدا و نشوتها كبيرة كانها تشكرني على الزب الذي منحته لها و انا جد منتشي و سعيد و شعرت براحة كبيرة .  ثم امسكت زبي المرتخي و اخفيته في ملابسي و انا متعب جدا و اشعر باجمل برود جنسي بعد احلى متعة و حرارة نيك المحارم الساخنة مع خالتي نجلاء الجميلة التي اقيم معها علاقة جنسية سرية جدا


    تعليقك
  • سكس حصان مع نساء مغربية تتمني رضاعة بضان الاحصنة xnxx

    إقرأ التفاصيل


    تعليقك
  • سكس بنات مع حيوان عربي متناكة مشتهية تتناك من كلاب

    في ذلك اللقاء كنا في احلى متعة نعيش افلام سكس كلاب انا و زوجة ابي الجميلة الفاتنة و التي لطالما كانت تنتظر مني تلك القوة الجنسية التي تطفئ لها اللهيب الذي كان مشتعل في كسها و انا كلما انظر اليها تثيرني واعرف انها تريد الزب لكن كنت اخشى من تلك المغامرة . و تطورت الامور الى ان وصلنا الى الدرجة التي لا يمكن مقاومة الاغراء حيث دخلت الى غرفة زوجة ابي لاجدها ترتدي فستان شفاف تماما مصنوع من الدانتيل و شعر كسها الخفيف كان يظهر بوضوح اما حلماتها الزهرية الكبيرة فكانت تظهر مثلما لو انها خلعت ذلك الفستان و شعرت بحرارة كبيرة في داخلي تشتعل و انتصاب عجيب في زبي و انا انظر الى زوجة ابي .

     

    , , , ,

     , ,

     

     


    و حين راتني احملق في جسمها سالتني ما بك هل ستبقى تنظر فقط و هي تبتسم و كنت اريد تدوق افلام سكس كلاب معها و تذوق جسمها المثير الفاتن فاقتربت منها و انا ارتعش و وضعت يدي مباشرة على كتفها و اعطيتها فمي . و حين اقترب فمي من فم زوجة ابي بدات تقبلني من فمي بحرارة كبيرة و هي تبتسم و تضحك و كنت انا اسمع صوت نبضات قلبها مثلما كانت هي تسمع نبض قلبي و القبلات كانت قوية جدا و الشهوة حارة جدا ثم فتحت انا سحاب البنطلون و اخرجت زبي امام زوجة ابي و راته منتصب و واقف و كنت اذزق افلام سكس كلاب معها بقوة و اريد ان انيك كسها

    و لمست زوجة ابي زبي و يدها كانت حارة و ناعمة جدا و انا ادوق افلام سكس كلاب ثم قالت هل تريد ان ارضع لك لكن انا قلت لا اريد ان ادخله في كسك و طلبت منها ان تتمدد و  تفتح رجليها و كنت لا املك اي خبرة في النيك و اول مرة امارس الجنس . ثم نظرت قليلا الى كسها و كان عليه شعر خفيف و امسكت زبي و وضعت الراس على فتحته بين الشفرتين و ذفعت زبي بقوة و وجدت كسها رطب و لزج جدا و لم احتج الى اي قوة حتى ادخل زبي في كس زوجة ابي بل انزلق بسرعة كبيرة جدا و انا بدات اذوق افلام سكس كلاب اكثر و احسست بحرارة كبيرة في داخل كس زوجة ابي

    و بدات انيكها و اخض زبي بعنف كبير في الكس و انا ارفع زبي و انزله بقوة كبيرة و اقبل شفتيها و ادخل و استمتع بلذة جنسية كبيرة و حارة و لذيذة لكنها لم تتواصل و ذلك لانني بسرعة كبيرة احسست اني على وشك القذف و صرخت اه اه اه . و فهمت زوجة ابي اني ساكب فامسكتني من طيزي و قربتني اليها اكثر و صرخت اقذف في داخل كسي حبيبي اه اه ا اقذف في كسي و فعلا اندفع حليبي زبي بحرارة في كس زوجة ابي و انا اعيش متعة و افلام سكس كلاب الجميل


    تعليقك
  • كنت يومها هائج جداً فأخذت أمارس الاستمناء على وقع ذكرى الشفاة الممتلئة تمص زبي من النساء اللواتي عاشرتهن طيلة الثلاثين سنة من عمري. كان يوم صيف شديد الحر زاد من حره تعطل التكييف في غرفة النوم فأحسست بالكسل الشديد من فعل أي شيء. تغلبت على الوهج الشديد باستخدام عدة مراوح و لولا أني كنت على انتظار فني شركة يونيون آير للمجيء للتصليح لكنت خرجت من البيت من ساعات. كنت منتظراً و لم يكن لدي ما أفعله فسخنت حقيقة و مجازاً؛ أحسست بالشهوة تجري في عروقي فيتوتر لها قضيبي بقوة. يبدو أن حرارة الجو زادت من ولعي بممارسة الجنس فانا ممارس شديد الحب للجنس. قررت أن أريح نفسي وأهدئ من فرط توتر أعصابي فقلعت مل ملابسي وألقيت بأغطية السرير عنه و نقلت إحدى المراوح بحيث تكون أقرب ما يكون من السرير في محاولة لزيادة التهوية وتغيير جو الغرفة. فيما أنا راقد مسترخي فوق ظهري لا تداعبني رغبة النوم فلم تثقل جفوني جالت برأسي خواطر ورؤى الشفاة الممتلئة الجميلة تلك الشفاة التي تلتف حوالين رأس قضيبي فتمتعه و تلذه بشدة.

    احلي سكس حيوانات بنت وقريبتها يتناكو من حصان وكلب نيك حيوانات | BYU Computer Science

    نيك فى السوة جزائري ينيك اخته من مكوتها Xnxx نياك كبير | banat nick arab - 楽天ブログ

        animals porn with girls | iraq nick movies at home

     

    على الرغم من أن هواء المروحة كان يهب علي وعلى فراشي إلا أن ذلك لم يمنع صدري المشعر من أن يتعرق وينز عرق. كان قلبي آخذ في الخفقان فيصنع صوتاً رقيقاً يحاكي صوت ريشات المروجحة التي إلى جواري! كذلك كان العرق ينز من فوق جبهتي وأحس به في عظام ساقي وربلتيهما المشعرتين. كانت الأجواء ساخنة في شهر أغسطس في القاهرة الكبرى بصورة لا تطاق. رفعت يدي لأستدير بها فوق صدري و بطني فأمسح قطرات العرق المتجمعة بدأ قضيبي تدب فيه الشهوة ويرتفع برأسه فقد صرت هائج جداً متوترا!. كان زبي ينتصب ببطء ويتصلب ويستدير ويغلظ. لم يكن لدي اختيار سوى أن أظل سادراً في أفكاري الشقية العابثة فبدأت أمارس الاستمناء على وقع ذكرى الشفاة الممتلئة تمص زبي تلك الأفكار التي بدأت عن الجنس و المص و النساء. فعقلي مدرب على تذكر شفاة النساء التي مصتني من قبل. تلك الشفاة التي كانت تحيط حوالين راس قضيبي ببطء ودفء لتنزلق بعدها برقة ونعومة أسفل حشفتي. تنبهت الشهوة في قضيبي بالكامل فغدا ثخيناً دسماً فتناولته كفي فاستدارت الرأس وغلظت وأصبحت أكثر حساسية للمس فيما أصابعي تنزلق منها إلى أسفل. ظلت يدي تنزلق حتى قاعدته وانا ادلكها دلكة طويلة بطيئة مما دفع بالدم في عروقه و أوداجه. رغماً عني فرقت بين شفتي انة على أثر يدي تنزلق راجعة لقاعدة زبي. بيوضي ثقيلة الوزنه محملة بالمني الراغب في الخروج فكنت أستشعرهما يلامسان فتحة دبري. تناولت من فوق الكوميدينو إلى جواري زجاجة زيت تدليك الأطفال وكببت بعض منه فوق عانتي الحليقة ثم فوق حشفتي ثم فوق بيوضي.

    بدأت أدلك بالزيت فكفي تروح و تجيء إلى الامام و إلى الخلف في دلكات ناعمة رقيقة. بدأت استدير بيدي واحدة تلو الأخرى فأدلك واحكك عالياً زبي ثم أسفلاَ محاولاً أن أخفف توتري وأخلصني من شهوتي المتزايدة. كنت هائج جداً فعملت على أن أمارس الاستمناء على وقع ذكرى الشفاة الممتلئة تمص زبي كي أحفز استثارتي. ثم لمعت رأس زبي و اندفق من إحليله قطرات المزي وهي مقدمة لسخونتي و دليل على دفقات المني القادمات لاحقاً قريباً. أطبقت جفوني وبدأ رتم دلكي يتسارع بنفسه فعرفني اختلاج لطيف رقيق في خصيتي أنني مقبل على القذف. كنت في حاجة إلى شفتيها الممتلئتين الرطبتين تتناول المزيد من حشفتي. ألقيت بيدي اليسرى إلى كامل بيضتي أهزهما في راحتي وأدلكهما ثم اصبح الدلك هز قوي وقد أسرعت يدي اليمنى من دلك زبي. كنت أراها امامي جالسة وقد انتشرت ساقاها فأوسعت بينهما وهي تمد يدها تداعب بظرها المنتفخ فتفرق ما بين شفتي كسها وتكشف عن باطن وردي يدعو للنياكة. أصلا فخذي بدئا في الرهز للأمام يريدان أن يدفقا المني من خصيتي. وصل زبي إلى أقصى تصلبه وأنا أشعر بقرب نشوتي قادمة. كنت آخرى رؤية لها وهي تدفن أناملها عميقاً في داخل كسها وظهرها آخذ في التشنج و الانحناء وهي تجد اللذة و المتعة مما يسبب انفجار المني من زبيفي نشوة بالغة الحلاوة. السائل الأبيض الغليظ كان يندفق في دفعات وراء دفعات من إحليل زبي فتطير كتله بالهواء فتهبط في كل مكان حولي. دغددغة و اختلاج أعلى معدتي و سوتي حتى بيوضي أشار إلى حمولة كبيرة ضخمة قد غادرتني. رقدت لدقيقة وقد راح المني يتساقط من حشفتي ويغطي خصيتي. كان زبي لا يزال واقفاً منتصباً منتبهاً وأنا ما أزال أتصورها وقد راحت تلتهم كل قطرة منه من عصيري الرائق. أرحت نفسي حينها وأطعمت جوعي الجنسي إلى حين وبصورة مؤقتة حتى يجمعني بها لقاء آخر.


    تعليقك
  • نيج عراقي بنت تتناك من اخوها وتجد عيره حلو ويكيفها xnxx

    في ذلك اليوم كان عيره حلو جدا و حلاوته لا تنسى و انا كنت اريد ان امارس الجنس مع زميلي ريان لكن هو شاب خجول جدا و لم يكن يفهمني و ربما هو ايضا كان يريد ان ينيكني و لكن لم يقدر على مصارحتي … و التقينا في نيكة حدثت بطريقة عفوية مع الوقت حيث كنا في خلوة جميلة جدا في خلف الوادي و كان الجو ربيعي و رائع و الكلام بيننا قادنا الى العناق والتقبيل و كلانا اصبح ساخن و يريد ان ينيك و لاول مرة اخرج ريان زبه و رايت زب جميل جدا لم اكن اعرف انه يملك واحد مثله اسمر و طويل و رضعته و لحسته حتى سخنت ريان ثم طلب مني ان اعطيه الطيز ينيكه و انا خلعت كيلوتي بسرعة و انحنيت .

    نيج عراقي


    ولما راى ريام مؤخرتي هاج عليها و امسك زبه و وضعه في فتحتي و كان له زب لذيذ جدا حيث شعرت بحرارته بمرد ان تلامس مع طيزي و بدا ريان يبلل زبه بالريق و اللعاب و هو يحاول ان يحشره و الشهوة في زبه كانت واضحة من خلال الانتصاب بينما انا كنت ساخنة نار … و ما اجمل لحظة اختراق الزب لفتحتي حيث شعرت بوخز جميل و الم ناعم جدا جعلني ارخي طيزي امام الزب و هو ما زال يدخل و يدفع بقوة كبيرة و شعرت بمتعة لا توصف و كان عيره حلو جدا و جميل و ريان اكمل ادخال زبه بالكامل للخصيتين في طيزي و هو في ذروة المحنة و المتعة الجنسية .

    و سمعت اهاته و هو يهمس في ادني حبيبتي انتي لذيذة اه اه اه و عيره حلو جدا و مذاقه لا يعوض و انا كان كسي يسيل لكني كنت اتناك في مؤخرتي اسخن نيك و اذوق احلى جنس و لما يلعب ببزازي يهيجني اكثر و اتمنى لو كنت اتناك في طيزي . ثم اصبح يحرك زبه بسرعة كبيرة جدا و لا يقدر على التوقف و هو ما زال يقبلني و يمسك صدري و عيره حلو جدا و ما زال ينيكني في الطيز و اسمع صوت حركات زبه و من حين لاخر يضيف البزاق لزبه حتى يتحرك بطريقة اسرع و اسهل الى ان شعرت بحرارة كبيرة تخرج من الزب و تجعله ينزلق اكثر و عرفت انه يقذف ..

    نعم كان في تلك اللحظات يقذف و هو يئن اه اه اح اه اح اح اح و كان يتعصر من الشهوة و المتعة لان زبه لما كان يقذف كان في ذروة المتعة و انا ايضا كنت سعيدة جدا لساعدته و اريد ان العب بكسي حتى استمني و اخرج شهوتي لكني تماسكت و تركته ينيك بحرية و حلاوة جنسية على راحته … و انتهينا من النيك الساخن جدا و اخرج زبه و هو يمسحه على الاشجار و النباتات و منظر زبه المرتخي ايضا جميل و كان النيك معه ممتع و ساخن نار و عيره حلو جدا و حار


    تعليقك


  • لم افوت الفرصة و مارست نيك بنات وحيوانات مع شرموطة نار حيث كنت انا و صديقي نعمل في الشرطة و يومها كنا نراقب احدى الاماكن المشبوهة التي كان يدخلها المجرمون و مروجو المخدرات و لفت انتباهي تردد احدى الشرموطات هناك و راقبتها حتى قبضت عليها . لما قبضنا عليها راحت تبكي و اخبرتنا انها تخفي هناك اغراضها حين تمارس الدعارة و انا عرضت عليها ان تمتعنا و تتركنا ننيكها على ان نسامحها بشرط الا تعود الى ذلك المكان و فعلا وافقت على الفور و طلبت من صديقي ان ينيكها اولا لكنه رفض و اخبرني انه لا يريد اما انا فكنت ساخن جدا و اريد ان انيك فقلت له انتظرني في الخارج و ساعود خلال دقائق .

    نيك بنات


    حين خرج صديقي وجدت نفسي ارتعد من شدة الشهوة و اخرجت زبي لتلك الشرموطة التي كانت خائفة لكنها لما رات زبي بدات تمصه و ترضع بلا خوف و انا في نيك بنات وحيوانات معها ثم خلعت لها سترتها و رايتها بالستيان والسترينغ . ثم سالتها ان كانت تملك الكابوت فاخرجت لي قطعة وضعتها على زبي و ادخلته في كسها و انا اغلي من حرارة كسها و كنت انيكها و نحن واقفين باحلى وضعية حيث هي مائلة على الحائط و انا خلفها ادخل و اخرج الزب في نيك بنات وحيوانات وساخن جدا و هي توحوح علما اننا في عمارة مهجورة و قديمة و لا يوجد احد معنا و كنت العب بثدييها و استمتع بالنيك الساخن بقوة .

    و سخنت القحبة و دارت الي و ركبت على زبي و قالت لي اريد النيك بهذه الوضعية الساخنة و انا حملتها على زبي من فخديها في نيك بنات وحيوانات ساخن نار ثم ادخلت زبي مرة اخرى بقوة و سمعت صوت صديقي يناديني و يسال هل اكملت و انا لم اجبه و بقيت انيك . كنت استمتع و في نفس الوقت اريد ان اكمل النيك لكن اللذة الجميلة تجعلني اريد ان استمر اكثر و كانت ضربات زبي قوية جدا و يدخل للخصيتين حتى احسست ان زبي يريد ان يخرج الشهوة فزرعته بقوة كاملا في كسها و صرخت ف ادنها اه اه اه ياقحبة بنت القحبة اه اه اح اح زبي سيكب في نيك بنات وحيوانات ساخن في كسك الشرموط اه اه اه اه .

    و بدات انهار المني تخرج من زبي متدفقة و في الحقيقة هي قطرات فقط لكن قوتها و حرارتها تبدو كانها انهار و كان زبي فيه بركان و انا توقفت عن تحريكه و بقيت ائن اه اح اح و زبي يكب في داخل الكس و الشرموطة توحوح اه اه اه اه. ثم ارتخى زبي و نزعته من كسها و رميت الكابوت الذي كان مثل كيس الحليب و بقيت احك زبي على الجدار حتى انظفه لانه لم يكن عندي الماء و رغم ذلك لم اندم لانني مارست نيك بنات وحيوانات و ساخن و مع شرموطة لا تقاوم


    تعليقك
  • فى السطور القادمة سأقص عليكم أول نيكة فى حياتى حيث   كنت أعمل منذ سنتين ونصف فى بازار فى منطقة سياحية تضج بالسياح من كل أنحاء العالم فى الشتاء طلبا للإستجمام من برودة بلادهم القاتلة فى فصل الشتاء، فيأتى الإجانب من كل أنحاء العالم  للإستمتاع بدفء االأقصر و أسوان وشرم شيخ وغيرها من شواطئ وأماكن مصر الرائعة فى ذلك الفصل. وكنت قد تخرجت من الجامعة ولم أجد عملا فى بدء حياتى العملية، فعرض على أحد أصحابى الانتقال الى شرم الشيخ للعمل هناك فى بازار سياحى يضم العديد من التحف والهدايا التذكارية التى يشتريها السائحين والسائحات كهدايا  لأصحابهم ومعارفهم تذكرهم بمصر. لم يكن لى خبرة بالجنس ولا قمت بنياكة أنثى من قبل عملى فى ذلك البازار الذى استغرق عملى فيه ستة شهور كاملة. التقيت بالسائحة ريتا فى تلك الفترة وهى تعرف اللغة العربية ولكن لا تتقنها، رأيتها فكاد عقلى يطير من جمال الاجانب الذى كنت أسمع عنه أو أراه فى الأفلام ولا أيمكننى أن ألمسه أو ألثمه أو حتى أشتم رائحته. رأيتها وقد جاءت بالبكينى حافية القدمين لتشترى منى هدية تذكارية لأختها من مصر، ومنذ ذلك الوقت وعلاقتى معها مستمرة الى الآن أنيكها نياكة حارة وتعلمنى هى من صنوف الجنس ما لم يخطر لى على بال.

     

    1. صور نيك عربي
    2. سكس عرب
    3. نيك عرب

     

    قدمت ريتا الى فى البازار وهى اسم لسائحة روسية صاروخ كما يقولون، وهى تريد هدية تذكرية فأعجبنى جسمها الحار وردفاها البيضاوان  الحمراوان  البارزان من تحت البكينى وقد انتصب ذبى  يريد أن يدخل ما بين فلقتيهما. كانت تتحث العربية المكسرة فساعدتها انا بالانجليزية لانى لم أكن أفهم الروسية، وظللت اتجاذب أطراف الحديث معها وانا فى الحقيقة أنظر الى بزازها الكبيرين الملتصقين واحدة بجانب الاخرى بحيث قد تخيلت ذبى وقد اخترق فرق مابينهما وراح يدلك نفسه فيهما، وكان ذبى قد انتصب عن آخره. أثناء حديثها معى ، استدارت هى فأعطتنى ظهرها وقد أنحنت لتلتقط احدى الهدايا، فكدت اخلع بنطالى وسروالى لأدفع بذبى المنتفخ داخل كسها الأحمر النظيف وقد ظهر شفريه الغليظين من البكينى . فى هذه اللحظة، اندفق لبنى من خارج قضيبى ليغرق سروالى ويبلل ماءه بنطالى وكانت هذه اول مرة يستثيرنى منظر جنسى فأقذف عليه دون أن الامس كس أو أمص بزاز. كانت ريتا السائحة الروسية رائعة الجمال ومعها جربت أول نيكة فى حياتى، وهى كانت فى الخامسة والعشرين من عمرها متزوجة وأتت مع أصحابها الى شرم الشيخ. اذن هى كانت مفتوحة من قبل ولكن حينما جربت كسها الاحمر الغليظ، كانها مازالت بكرا لضيقه فوق ذبى وتماسك شفرتيه وكانهما لفتاة صغيرة. كانت رائعة الجمال تأتى الى كل حين وآخر وقد أعجبت هى بى بشدة لوسامتى ، كانت تعلمنى الروسية وكنت أعلمها العربية وكانت تضحكنى لهجتها حينما كانت تنطق بالعربية. فى مرة من المرات وقد توثقت صلتنا بعضنا ببعض، دعتنى الى تعليمها العربية فى غرفة الفندق الذى تقيثم به، فذهبت معها وكانت قد ارتدت شورت جينز وبوودى قد التصق على بزازها فزادهما فتنة فوق فتنة وجهها الساحر متناسق الابعاد. بينما انا أعلمها العربية واشرح لها مخارج الحروف واقول لها أن تنظر الى استدارة شفتى حتى تقلدنى، اذا بها تحملق فى شفتى وفجأة راحت تقبلنى بحرارة وتلعق لسانها بلسانى فذقت أحلى ريق فى حياتى وأجمل رائحة التى أهاجتنى على الفور، والتى كانت بداية أحلى نيكة فى حياتى.

    لم أكن أصدق ما أشاهده فى الافلام البورنو الا حينما خبرته أنا حقيقة مع ريتا السائحة الرائعة الجمال. فقد قامت هى بالتقاط زجاجة الفودكا التى تعشقها وشربت منها وواصلت تقبيلى ، فنهضت أنا وهى فإذا بها تدفعنى ناحية الحائط بجانب سريرها وتخلع عنى شورتى الذى لم يكن تحته شيء ليقفذ ذبى فى وجهها فتضعه هى فمها وتبدأ مصمصته الى أن أصرخ واشعر بقرب قذفى فأطلب منها أن تكف. خلعت التى شيرت فصرت عاريا تماما وقد خلعت هى البوودى وراحت هى تقوم بدورى وتعتلينى فوق سريرها وقد وضعت ذبى الهائج فى كسها، فأحسست بحرارته. فجأة نهضت ريتا من فوقى لتحضر مادة كالفزلين لتدلك بها ذبى وتتركنى خمس دقائق ونحن نتعانق ونتلاثم فى حرارة وقد التهمت يدى ثدييها فراحت تغوص فيهما وهما يغوصان تحت يدى كأنهما من هلام لنعومتهما وليونتهما. أحسست أن ذبى قد تخدر ولكنه منتصب فراحت ريتا تلحس رأسه بطرف لسانها وتبتسم لى وانا أحسس فوق شعرها الاصفر الناعم، وراحت تعتلينى مرة أخرى وقد وجهت ذبى الذى عاود انتفاخه الى فتحة كسها ليخترقه حتى عمقها الانثوى وظلت تدور بكسها فوق ذبى فى دائرة كأنها الرحاياوتذهب يمنة ويسرة حتى أحست هى بانتفاض ذبى كسها وأحسست أنا بمائى ينقذف داخلها، لتلحس هى لبنى وقد استغربت  واستمتعت كثيرا بطريقة النيك معها. اتى دورها ولم أكن أدرى ما أفعله فاستلقت هى بظهرها فوق سريرها وفتحت رجليها فاذا بكسها الاحمر يهيج ذبى مرة أخرى وإذا بها تريدنى أن الحسه لها كى تستمتع هى الاخرى وتصل الى نشوتها. بالفعل دفنت رأسى بين فخذيها لألعق بظرها الطويل غير المختون وأدفع بطرف لسانى داخل كسها ، فراحت هى بعد دقائق تأن وتفرك يديها رأسى استمتاعا وامتنانا بطريقة لحسى ومصى ولكى أزيد متعتها رحت فى ذات الوقت أفرك حلماتها حتى ارتعش ججسمها وتشنج واذا بسائلها يندفق فى فمى فأحس بملوحته واشتم رائحته النفاذة التى تدل على الانثى. قبلتنى ريتا قبلة حارة لأنى امتعتها جنسيا وقبلتها انا ايضا مثلها لأنى جربت معها أول نيكة فى حياتى وربما أحلاها


    تعليقك
  • اسمي ( امير ) متجوز
    امي ارملة ولكن حماتي مطلقة
    وزي كتير من الناس حماتي وامي ساكنين معايا في نفس العمارة .... امي في الشقة اللي قصادي وحماتي في الشقة اللي فوق بس هما الاتنين عايشن لوحدهم في الشقة ... واحنا التلاتة بس اللي في العمارة دي ---------------------------------------------------------------
    انا مجربتش سكس المحارم قبل كدة ..... بس قبل متجوز كنت دايمأ بهيج على امي واختي - المتجوزة حاليأ - بس جسم امي ده كان ادمان بالنسبة ليا .
    امي في سنها 47 سنة .... لك ان تتخيل واحدة في السن ده هيكون جسمها عامل ازاي .... بزازها ضخمة جداااااا مفيش مرة ببصلها الا وعنيا تيجي عليهم واتخيل زبي بينهم ... ارضعهم بلساني .... افعصهم بايدي.... اجيب لبني عليهم..... مفيش مرة ابص لشفايف امي الا واتخيل زبي لاخره في زورها ..... طيازها كبيرة بس مش ضخمة متوسطة شوية ... كل مابص لي طيازها اتخيل زبي يدفي كسها ... ولساني يرطب كسها ... وززبي يوسع خرم طيزها . تحت بزازها فيه كرش خفيف مديها جمال اكتر .

    جسم امي قريب من الصورة دي

    1. كس بكر
    2. سكس مغربي
    3. ايجات


    شفتها كتير وهي بتستحمى من خرم الباب وبعد متطلع كنت دايمأ ادخل اشم ريحة كلوتها من عرق كسها وانا بلعب في زبي لحد مكنت بنزل لبني على كلوتها !! ...... وكتير كنت بسمع صوت صريخها وهي نايمة ولما كنت بتسحب بلاقيها بتلعب في كسها والخيارة في ايديها ... وكتير بقى كنت بهيج عليها ... بس عمري ماعترفتلها بحاجة وعمري مقربت من جسمها عارية .

    اما امي فمكنتش عارف هي بتحس ايه من ناحيتي .... بس هي كانت عارفة اني كنت بهيج عليها لما كانت بتلاقي كتير اوي لبني مغرق كلوتها وهي قالعاه في الحمام ولما بتلاقيه كدة عمرها مقلتلي ايه ده !
    بس كانت بالعكس بتخلع كلوت ليها كل يوم وتسيبه في الحمام ...... وكتير لما كانت بتستحمى بتسيب الباب مفتوح ... كتير الاقيها تبص لزبي واقف وانا ببص على بزازها ولا يكفيني الا ضحكة سخرية منها ....

    مقربتش من امي وجسهما عاري ابدأ
    نفسي اشم ريحة كسها
    نفسي احط زبي بين صدرها الضخم ده
    نفسي احس بسخونة كسها
    نفسي ادفيها في حضني
    نفسي لبني يجفي كسها وبزازها
    نفسي افعص بزها وكسها بايدي
    نفسي انام على بزازها وايدي في كسها
    نفسي زبي يدخل لاخر زورها وتشم ريحة خصيتي وتلحسهم

    طول حياتي يتخيل امي في كل واحدة بشوفها حتى كنت بتخيل اني بنيكها وانا بنيك مراتي

    بس بعد 3 سنين من جوازي ... قضيت احلى يوم في حياتي .... احلى جنس في حياتي ....جنس استمر ل 6 ساعات متصلة ...... لما كنت انا وامي على سرير واحد ..

    ---------------------------------------------------------------------------------------------------------

    دي كانت حكايتي مع امي باختصار جدأ قبل الجواز ..... بس بعد متجوزت مبقتش بسخن عليها زي الاول بسبب مراتي الجميلة جدأ كان جسمها جااامد اوي ...شعرها بني مصفر ..... بزازها متوسطة الحجم ..... زي الجسم الرياضي بالظبط .... بدون كرش ... جسمها بالكامل ابيض .... بس اجمل حاجة ان مكنش فيه شعر في كسها فهي بتقوم بحلاقنه دائمأ ملساء تمامأ .....

    جسمها قريب جداااا من الصورة دي

    في بدية زواجنا كنت بتخيلها امي في كل حاجة ..... امي الللي مبترضاش تنام الا وزبي مدفي كسها ... امي اللي بنيكها في كل الاوضاع ..... بتخيلها امي اللي بتدخل كسها جوا زبي وتطلع وتنزل عليه ..... امي اللي بترجع من زبي وهو جوا زورها لاخره

    بس جمال جسم مراتي خلاني انسى امي ومبقتش بسخن عليها كل ماشوفها زي الاول
    بس عمري مبطلت اتخيل نفسي وانا تحت كس امي بشم ريحته ...

    بس مراتي الحقيقة مكنتش مخلياني محتاح حاجة خالص
    كانت بتعمل معايا كل حاجة ع السرير ... نيكتها في كسها وطيزها ونيكتها بكل الاوضاع اللي ممكن تتخيلها يعني عملنا كل حاجة من الاخر .... وكتير استغربت هي ازاي خبيرة اوي في الحاجات اللي هي بتعملها دي

    لحد مشفتها هي وحماتي في .....

    ---------------------------------------------------------------------------------------------------------

    بعد 3 سنين من الجواز وخناقات الزواج المعروفة دي مبقتش انا ومراتي زي الاول .... بقيت بنيكها مرة واحدة بس في الاسبوع وكمان هي مبقتش زي الاول ومبقناش بنحس بالمتعة والجنون زي الاول
    ومراتي حست بده وحست اننا مبقناش زي الاول ع السرير ففكرت اني اشوف حد غيرها انيكه ولازم يكون واحدة مضمونة - كتغيير بس - ..

    الواحدة دي تبقى امها !!

    بس هي مقلتليش على ده ...... ده اللي انا اكتشفته لما مراتي طلبت من الساعة 3 الفجر اطلع لشقة حماتي عشان تعبانة عندها برد اطمن عليها ..... وقالتلي خد مفتاح شقتها عشان هي تعبانة من البرد ومش قادرة تقوم من السرير .

    طلعت اطنمن عليها الساعة 3 الفجر .... بس اللي اكتشفته ان حماتي كانت تعبانة فعلا .... بس تعب تاااني خااااالص !!! .....
    -------------------------------------------------------------------------------------------------------

    اما حماتي فهي غير امي تمامأ - مش من حيث الجسم - فجسمها جاااامد جدا ولكن لا يصل لجمال جسم امي ....
    ولكن في تصرفاتها ولبسها .... شعرها بني مصفر زي بنتها مراتي....... حماتي بتلبس قصير جدأ وبيبان احلى رجلين ممكن تشوفها فحياتك ..... رجليها بيضة اوي مربربة اوي اللي هو نفسك تمسك رجليها وتقعد تعض فيها ..... وتقعد تمص في فخادها المربربة لحد متوصل لشعر كسها .... ده بيكون احساسي لما بشوف رجلين حماتي ...... بس ما تطلع الصدر ... لبسها لازم تطلع نص صدرها برا .... صدرها كبير جدأ جدأ .... مفيش مرة بشوف فيها حماتي الا لما بلاقيها بالشكل ده - بس ده بيكون في البيت بس هي لما بتخرج بتلبس عادي زي بقيت الامهات -

    صورة قريبة جدأ من حماتي

    كتير بلاقيها قاعدة مع مراتي بالكلوت والسنتيانة بس
    كتير بلاقيها بتتكلم ع الجنس مع بنتها
    كتير بلاقيها بتبات معانا في البيت عارية تمامأ
    كتير بلاقيها بتمشي في البيت عارية تمامأ
    كتير بلاقيها تتكلم معايا في الجنس
    كتير تسأل على علاقتي مع بنتها الجنسية وايه الاوضاع اللي بنيك بعض فيها

    ممكن ان تعتبر حماتي هي بورن ستار


    تعليقك
  • ليس لدي أي فكرة عنها. في الحقيقة ليس لدي فكرة عن أي واحدة في المكتب فنني أنضممت إلى المكتب منذ أسبوع واحد فقط. صحيح إن النيك في السر ليس جديد علي، إلا إن هذه الجرأة فأجئتني. تلعثمت في كلماتي، “أممم … أنا ما عنديش مشكلة … بس أنا ما أقدرش أستضيفك في شقتي، أنتي عارفة ، صاحب العمارة والحوارات ديه ….” إلا أنها أكدت لي أن أحدى صديقاتها لديها شقة يمكننا التقابل فيها. لقد عرضت علي نفسها للتو. شاهدت وهي تغادر المكتب. جمال شاهينز كان متوسط، لكن لو أهتمت بنفسها جيداً، لا يمكنك أن تفرقها عن مذيعات التليفزيون. كان حجمها يلفت الأنظار ولا تغيب عن أحد طرفة عين. كانت بزازها حجمها 38 C. وهي دائماً ترتدي تي شيرتات في المكتب تكشف عن وسطها، لذلك ضلعها الأوسط النحيف والناعم جزء يصعب مقاومته. مؤخرتها، كنت أحبها بشكل خاص  من الخلف. كانت فلقتي مؤخرتها اللتان تشبهان نصف الكرة مثيرتان جداً حتى من داخل البنطال الضيق حتى أنني يمكنني أن أشاهدها لساعات وهي تمشي في المكتب دون أن أشعر بالملل. وللحظة شعرت بأنني شاب محظوظ جداً لأنني حصلت على دعوة من مزة مغرية من دون حتى أن أنبث ببنت شفة. بعد أسوبع تلقيت دعوة من شاهيناز. وكان هذا يوم الحد، كنا نحن الأثنين في المكتب. ويمكنني أن أراها من خلال الزجاج في مكتبي تتحدث إلي على الهاتف.  قالت لي: “بكرة على الساعة عشرة. هأكون مستنياك” وأعطتني العنوان. وفي اليوم التالي ذهبت إلى العنوان. كان مجمع سكني ضخم وكان هناك على الأقل سبعة عمارات، كل منها يحتوي على ثمان طوابق. كانت كأنها مدينة صغيرة في نسفها. وهناك كان النشاط البشري على أوجه في كل مكان، والناس تخرج وتدخل من العمارات. ولم يكن هناك أي أحد ليراقب من يدخل أين. عثرت على العمارة ودخلت إلى المصعد لأصل إلى الطابق الذي أريده.

    افلام نيك

    كان ذلك هو الطابق الثامن. خرجت من المصعد وضغطت على جرس الباب. بعد أن أنتظرت لما بدى أنه وقت طويل، فتحت الباب. وكانت شاهيناز هناك بجسدها المبلل (لابد أنها كانت في الحمام تستحم)، وتلف حول جسدها منشفة وردية بإحكام حتى أن شفرات كسها كانت تبدو من فوقها. لم أستطع أن أمنع نفسي من النظر لأسفل. لم تكن المنشفة تستطيع أن تغطي حتى ربع فخاذها الناعم الممتلئة. قلت في نفسي جمال يتاكل. “وهي قالت لي: “أيه مش هتدخل بقى؟” وأفسحت لي الطريق لكي أدخل. وبينما أمشي إلى الداخل، أغلقت الباب وقالت لي: “أقعد، هأغير وأبلس حاجة مناسبة.” مناسبة؟ ما هذا؟ قضيبي أصبح بالفعل في وضع غير مناسب في بنطالي. لم أرتدي أي ملابس دخل عن قصد في هذا الصباح. وبينما بدأت هي في المشي إلى الغرفة الأخرى، حضنتها من الخلف وأنزلقت بيدي تحت ذراعيها وبدأت أضغطت على بزازها. تفاجأت مما أفعل. وقالت لي: “آآآآآه! كنت فاكرة أني أنا اللي هخليك تنيكني. كويس أنت مش شيخ زي ما كنت فاكرة.” لم أهتم بما قالت. وبيد واحدة حاولت أن أداعب ما بين فخذيها. وهي مددت يديها للخلف لتجد قضيبي. تأوهت “أممممم … أنت باينلك هتنيك طيزي من خلال البنطلون والفوطة. يلا بينا على السرير. الألفاظ الخارجة التي تخرج من شفتيها جعلت قضيبي ينبض بقوة. قذفت بالمنشفة بعيداً ووقعت بعيني على فلقتي طيزها.

    سرت خلفها غلى داخل غرفة النوم، بينما حررت قضيبي من سجنه الضيق في بنطالي. سارت إلى السرير عارية وأنحنت لكي تجلس على ملأة السرير. كان منظرها الخلفي اكثر من مجرد دعوة لي. أنحنيت عليها. وكان قضيبي المنتصب يكاد يخترق فرق طيزها. تسائلت “آه، أنت عايز تنيك طيزي ولا أيه؟” جاوبتها بالإيجاب لكنها قالت لي: “استني. مع زبرك بحجم ده أنا ممكن أروح المستشفى لو نكتني في طيزي. خلينا محترمين.” وضحكت بصوت عالي. غصبتها لكي تظل في الوضع الذي كانت عليه … منحنية. ورفعت مؤخرتها لأعلى لكي أرى شفرات كسها. عدلت من نفسي وأمسكت قضيبي في يدي ودفعته في كسها. أطلقت صرخة حادة ” براحة … براحة … لازم أتعود على زبرك الأول. ما دخلوش كده على طول.” سحبت قضيبي ودفعته ثانية ببطء.  ولكن هذه المرة بنعومة وهي لم تنطق. وضعت رأسها على السرير وسندت بيديها ورفعت مؤخرتها بشكل كامل لي. ظللت أنيكها في كسها لحوالي ثلث الساعة. وهي تطلق كلمات مثل “نكني. دخله جامد .. قطع كسي يا ابن الكلب … “وبعد ثلاثين دقيقة قالت لي: ” أنت هريت كسي يا ابن الكلب. بعد كل ده أنا لازم أجيب عمود كبير عشان أنيك نفسي. مش كفاية بقى يا بني. أنا جبتهم تلت مرات. أنت مش هتجيبهم بقى ؟” وهنا تصلبت بيوضي. وبدأت أشعر بالمني ينساب من بيوضي إلى قضيبي إلى كسها. أطلقت مني وهي عصرت قضيبي بعضلات كسها.


    تعليقك


  • انا احب المص و احب ان ارضع زب صديقي و الحس و اتفنن في لعقه حتى يقذف علما ان صديقي اي والد زوجي رغم انه نياك و له زب كبير الا انه يحب اكثر المص و قد حاولنا عدة مرات ان نمارس الجنس و اتناك منه في الكس و لكن ارى انه يحب المص و في كسي زب يرتخي رغم انه كبير و يملا كل كسي . بدات قصة السكس مع صديقي و جنس المحارم حين غاب زوجي و سافر الى اوروبا لمدة ستة اشهر احسست في ذلك الوقت انها سنوات طويلة لانني احب زوجي و كنت في البيت مع طفلي الذي لم يكمل السنة الثانية وصديقي كان يزورنا و يشتري لنا كل الحاجيات و مرت حوالي اربعة شهور من دون ان يحدث شيء

    و ذات يوم جاء صديقيا و امسكني من الخلف و انا اشعر بانتصاب زبه و حرارته و نبضاته الحارة و هي يضحك معي كانني طفلة صغيرة جدا و اصبحت مضطربة جدا و لكن لم ارد عليه ثم تركني و بدا يضحك معي و لكن رايت زبه منتفخ في بنطلونه و كان يبدو كبير و شعرت برغبة في ان ارضع زب صديقي لاول مرة . و قد وجدت الامر عادي جدا فهو رجل كبير في السن على مشارف الستينات و كنت متاكدة انه لو ناكني فانه لن يحكي لابنه مهما حدث و ابني ما زال صغير و يستحيل ان يفضحني او ينتبه للامر و سالت صديقي عن سبب فعلته و كان جوابه صريحا جدا حيث قال لي انه محروم و يريد ان يذوق متعة جنسية و وضع يده على زبه فزاد في تهييجي و رغبتي في ان ارضع زب صديقي و الحسه

    نيك حلو

    احلى نيك


    و اقربت منه و انا اريد ان ارضع زب صديقي و قلت له لا عليك ابي ( انا اناديه ابي ) و امسكت يديه و التصقت به و قربت فمي من فمه حتى اسخنه اكثر و بسرعة خطف مني قبلة نارية و بدا يفتح سحاب بنطلونه ليخرج لي زب ضخم كبير جدا و تحته خصيتين مشعرتين وكبيرتين جدا . و كان زبه منتصب ولكن طري نوعا ما و انا ركبت الزب و كنت ارتدي ثياب داخلية و كنت انتظر منه ان يدخل زبه في كسي و لكن انزلني و طلب مني ان امص له و ارضع و انا امسكت الزب الذي كان حجمه كبير جدا و سميك الى درجة لا تصدق و بدات الحس الراس و امص و ارضع زب صديقي الكبير بشهوة حارة جدا

    و كان صديقي ينازع حين امص له و يطلب المزيد و زبه ينتصب و حين اطلب منه ان ينيكني في الكس يابى  ويقول لا حبيبتي ارضعي قليلا هذه المرة وما زال امامنا الايام حتى انيك كسك و ادخل زبي فيه . و بقيت امص و ارضع حتى باغتني حليبه و كب المني في وجهي بحرارة كبيرة جدا و يطلقات نارية قوية و هو يصرخ بشهوته الكبيرة و يخرج المني داخل فمي وعلى وجهي و انا ارضع زب صديقي و امص فيه


    تعليقك
  • هذا هو اليوم المنتظر. جارتي ستعود إلى المنزل في إجازة نصف العام. كانت جارتي تدرس في الولايات المتحدة بمنحة دراسية نتيجة تفوقها في الرياضيات. وقد أخبرتني منذ عدة أيام أنها ستعود خلال أيام وإنها فقدت وزنها. عندما غادرت جارتي منزلنا كانت فتاة ممتلئة. دولها 160 سم وشعرها أسود وترتدي النظارات. وكان شكلها محبب. عندما أخبرتني أنها فقدت وزنها قلت ربما بعض الكيلوجرامات. ليس بالأمر الكبير. لكنها أخبرتني ألا أخبر والدي عن موعد حضورها حتى تكون مفاجأة لهما. خلال هذه الأيام نظفت غرفتي وأشتريت بعض الطعام الإضافي. وفي يوم حضورها كنت قد خرجت للتو من الحمام عندما سمعت طرق على الباب. لفيت نفسي بالفوطة وبينما كنت أفتح الباب أنصطدمت جارتي الصغيرة المليانة لم تعد مليانة بعد الآن. تقف أمام على عتبة الباب مزة مثيرة. قصت شعرها قصير وعاملة قُصة على جبهتها جسمها نحيل وصدرها مشدودة. وكانت ترتدي نظارة رياضية وشورت قصير. قفزت في ذراعي وأنا حضنتها. ودعوتها للدخول بينما ذهبت لأرتدي ملابسي. وبعد أن تحدثنا لبعض الوقت استأذنت مني لتذهب لأخذ شاور. كنت أعد الغداء عندما لاحظت إنه لا صوت للشاور. ذهبت إلى الحمام وكان فارغ. نظرت في غرفتي ووجدتها نائمة في سابع نومة على سريري، عارية وليس هناك إلا الفوطة على رأسها. حينهما لاحظت جسمها بالكامل وهجت على جارتي. كانت حالقة جسمها كله ما عدا جزء صغير تحت سرتها وبزازها متوسطة ومشدودة. شعرت إن قضيبي بدأ يقف في الشورت وأنا أتأمل في جمالها. ذهبت إلى الحمام مرة أخرى، كان يجب علي أن أجلخ قضيبي وأحاول أن أخرج هذه الأفكار من عقلي. أعني هي جارتي على أي حال. وعندما دخلت إلى الحمام رأيت كيلوتها الوردي ملقى على الأرض. التقطه وشميت عطرها عليها بينما أدخلت يدي في الشورت وجلخت قضيبي المنتصب. أخرجت قضيبي من الشورت وقذفت في التواليت. وبسرعة رميت كيلوتها على الأرض ونظفت نفسي والحمام وأنهيت الغداء.
    عدت لارتاح على الأريكة وأشاهد التلفاز بعد حوالي الساعة جاءت جارتي وهي مرتدية حمالة صدر سوداء وكيلوت من نفس اللون. كانت جارتي تعرف بالضبط ما يهيجني. حاولت ألا أظهر الاهتمام لكن قضيبي فضحني وبسرعة عاد إلى الحياة. بدأت تتشكل خيمة في الشورت بينما هي تقترب مني بطريقة مثيرة. “أنا عارفة إنك شفتني وأنا عريانة على السرير وشميت كيلوتي وجيبتهم عليه. أنا كنت قاصدة كده. أنا عايزك من زمان.” أستدارت وهزت طيزها بطريقة مثيرة وحكت طيزها الصغيرة الجميلة على حجري المنتفخ. ثم استدارت مرة أخرى وأنحنت أمامي بين ساقي وقبلت شورتي المنتفخ. وأنزلت الشورت وأخذت قضيبي المنتصب في يدها ولحست عمودي من الرأس إلى القاعدة. كنت أريد لهذا أن يتوقف فهي جارتي لكنني استسلمت لرغباتي الجنسية وهجت على جارتي. قبلت رأس قضيبي وهي تحدق في عيني بعيونها الخضراء الجملية وتأخذ قضيبي في فمها الدافيء. وببطء تدفعه للدخل والخارج وتمرر لسانها حول رأسه وأدخلت يدها في كيلوتها وحكت نفسها. ظلت تمص قضيبي بكل احتراف حتى أنتصب عمودي جداً وأصبحت على وشك الانفجار. حينها توقفت ونظرت في عيني نظرات مثيرة جداً.

    نيك عراقي

    نيك اخوات


    هجت على جارتي وجذبتها على الأريكة وجعلتها تستلقي على ظهرها وفركت كسها من خلال كيلوته المبلول. وببطء أنزلت الكيلوت لأسفل وطبعت قبلات ناعمة على فخذها في إتجاة كسها ولأسفل على فخذها الأخرى. وتحركت لأقبل شفراتها المبولة بنعومة ولساني دخل إلى كسها. سألتها: “إنتي لسة عذراء.” صرخت وقالت ليه: “آهههه أنا حميت نفسي لأخويا الكبير.” ابتسمت بينما بدأت العب في شفرات كسها بلساني بقوي حتى صرخت أكثر. وساقيها تخشبت حول رأسي وجذبتني من شعري عميقاً في كسها الدافيء. بدأ جسمها يرتعش بينما تقترب من شهوتها الجنسية وتصرخ بينما أكل أنا كس جارتي العذراء. جاءت شهوتها مرتين قبل أن تجبرني على أن أبتعد عن كسها. طبعت قبلات ناعمة على جسمها وأنا أصعد لأعلى وقلعتها حمالة صدرها ومصيت حلماتها الصغيرو المنتصبة وقرصتها. وواصلت القبلات إلى عنقها قبل أن أقبلها على شفتيها. أدخلت لساني بين شفتيها بينما حكت زبي على شفرات كسها الناعمة. ونظرت في عيونها الخضراء. اومأت رأسها أنها مستعدة بينما أطبقت شفايفي على شفتيها وأدخلت قضيبي في كسها البكر. تأوهت بصوت علي في شفايفي وأخذت أنفاس عميقة حيث أدخلت قضيبي كله في كسها. توقفت قليلاً حتى أعطيها الفرصة لتعتاد عليه قبل أ، تلتف بساقيها حول وسطي وتجذبني بقوة. حينها بدأت أنيكتها بكل قوتي. كانت أهاتها وتنهداتها تقودني إلى الجنون. كانت تريد المزيد بينما بزازها الصغيرة الجميلة تهتز من تحتي. نظرت لأسفل ورأيت قضيبي مغطى بالدم وماء شهوتها. وتنهداتها تحولت إلى صرخات من الألم والمتعة. حينها شعرت بأقتراب شهوتي فأخرجت قضيبي من كسها وقذفت على بطنها وبزازها. لم أكن أريد أن أجمع بين ذنب فتح كس جارتي وجعلها حامل. طوال أيام الأجازة نكتها في كل الأوضاع وفي كل الغرف قبل أن تسافر مرة أخرى وتوحشني.


    تعليقك


  • كبرت سمر و أدورت و شب صدرها وماس قدها و تأود عودها و اهتز عجزها جيئة ورواحاً فتعلق قلب هاني ابن عمها بها كثيراً وراح يشتهيها! بيضاء بياض القطن متوسطة الطول مثيرة الملامح و رموشها رقيقة مقوسة ذباحة! كذلك كانت سمر من الدقهلية المشهورة بجمال فتياتها و كانت كذلك من عائلة ثرية فأصابها الغرورو كانت مع ذلك من النوع المحافظ ليس لها في ألاعيب بنات اليومين دول! و لانه قريبها كان لا يراها كل مرة إلا و يحاول استمالة قلبها تجاهه فهو يشتهي ابنة عمه المغرورة و يحتال لممارسة النيك الساخن معها باي طريقة! إلا أنها كانت تقف كصخرة صلبة تتحطم عليها مطامع هاني الشاب الوسيم كذلك! ترجاها لتعطف عليه غير انها أدارته ظهرها بل وبخته و صدته صدودا!
    نيك ساخن
    ثارت ثائرة هاني و أحب أن ينتقم لكرامته فهو من هو الشاب الوسيم الذي تتمناه الفتيات و يشمخ هو بانفه! كاد يغتصب ابنة عمه لولا انه راجع نفسه و تصبر حتى مرت السنون و لعب معه الزهر و تم تعينه في مؤسسة حكومية في منصب حساس ذي مستقبل مضمون لا يحوزه إلا القلائل! هنا التفتت إليه ابنة عمه و نظرته نظرة الإعجاب إن لم يكن الميل و التعلق! ليس فقط ذلك بل أن سمر راحت تتقرب إلى هاني ابن عمها و تتودد إليه فهزء منها و لسان حاله يقول: اﻵن و قد عصيتي من قبل!! لان معها و بعث إليها برسالة غرامية عاطفية لتكتب له ما ارضاه و أشبع غروره!! استجابت الأنثى له و تذكر قول الشاعر: يردن ثراء المر حيث علمنه و شرخ الشاب عندهن عجيب!! طلب لقياها فأجابته إلى ما طلب و حاول أن يميل قلبها بالكلام العاطفي فهمست: هاني…عاوزني أجوزني…!! لما كان هاني يشتهي ابنة عمه المغرورة بحسنها فقد راح يحتال لممارسة النيك الساخن معها بأي طريقة فجعل يؤكد لها: حبيبتي.. أنا نيتي خير طبعاً… أنتي مراتي طالت ولا قصرت..انتشت سمر و وقعت منها كلمة” مراتي” موقع الندى من ذي الغلة الصادي!!
    موقع النياك
    راح يواعدها وفي كل مرة يحاول ان يتقدم فكان تقدمه بطيئاً مملاً ممضاً؛ كان كلما حاول ان
    يلامس يدها أو يحاول تقبيلها تتمنع إلا أنها قبلت أن يلثمها من أسل خدها! راح يغني عليها و يشرح لها أن القبلات تقوي الحب وانه لا يسألها غيره ولكن أن تلتقي الشفاة منهما!! تنمرت سمر: هاني مش ممكن نبوسني…! تمنعت غلا أنها في اللقاء الذي تلاه قبلت فراح ابن عمها يقبلها ليجدها قد تراخت له و تتساهلت و مطت شفتيها ليقبلها قبللات عديدات! كانت تتمنع وهي راغبة فقط حتى يقلو عنها: محترمة!! ثم انه قفز بالعلاقة فرالح يتحسسها و لو بالقوة فتتمنع قليلاً ثم لا تلبث سمر أن تلين فراح يدعك بزازها وهو ما كان عليه محرماً غير أنه اقنعها رواح يمص لسانها بكل قوة حتى نبه فيها شهوة الأنثى!! هاني: سمر يا روحي…سمر: ياه يا هاني كمان…هاني: هاتي ايدك وغمضي عينيكي…سمر بتبرقله ببسمة: ليه بقا…! هاني مصراً: ملكيش دعوة …سمر بضحكة أبدت غمازتي خديها المثيرتين: طيب لما أشوفك أخرتها معاك..أعطته يدها و أطبقت جفنيها فأمسكها و حط بها فوق زبه المشدود فشهقت و صرخت و سحبت يدها: يا سافل..ثم هربت منه و كانا في الحديقة بمفرديهما! احمر وجهها فذهب إليها: زعلتي…سمر: يلا روحني..و أنا مخصماك…بعد عدة أيام زال عنها زعلها و التقيا وقد انكسرت حدة مقاومتها! هاني: سمر… عوز أمارس معاكي…سمر: مش ممكن..بعد الجواز…هاني: ممارسة سطحية بس…سمر: أزاي يعني..هاني: يعني أمارس بين أفخاذك و اردافك بس…سمر: لا يعني لا.. أن كنت فعلا بتحبني..بلاش كلام ده.. كان يشتهي ابنة عمه المغرورة بقوة فراح يحتال لممارسة النيك الساخن معها فهمس راجياً: عشان خاطري…بصي طيب مارس معك من غير ما تقلعي الكيلوت…لانت وراح يضع زبره بين أسخن أوراك بيضاء شهية طرية ناعمة فنزلق زبره بين ردفيها وراح أس زبره يلامس بظرها و سمر تحاول أن تخفي لذتها العارمة . في المرة التالية نزعت الكيلوت وراح يفخد ابنة عمه الشهية و يلتذ منها فيمارس النيك الساخن معها لا بين أفخاذها فقط بل راح زبره يضرب في بظرها المنتفخ وكان . كان كسها اروع كس فهو منتفخ واحمر ! كذلك سمر أظلفة لنفسها العنان فحاولت أن تصل إلى نشوتها وتلاقي زبره وتدفع بخصرها تجاهه حتى ارتعشت لأول مرة في حياتها!! كذلك هاني ابن عمها لاصقها لحماً للحم وهي لم تدعه حتى وصل لرعشته فافرغ مائه فوق بطنها !! كان هاني كل مرة يهدم من صخرة تمنع سمر المزيد فاشترطت عليه ان يستمتعا سوياً إلا أن يمس بكارتها! راح يمارس عليها النيك الساخن من طيزها الشهية فلم تتحمل رغم الفزين فلم تتحمل كبر زبره ثم راح يمارس معها بين بزازها الشهية ليقنعها بعد بان يولج رأس زبره دون غشائها فتوافق فمارسا به مرارا حتى انه ذات مرة دفع زبره وهي في نشوتها ففتحها فراحت تبكي فراح يهدئها بانها مراته!! في خلال ذلك تقدم لها رجل من أهل امها وسيم ثري فنسيت هاني لتراه بعد ذلك و كان لم يكن بينهما ما كان…


    تعليقك
  • سكس محارم الزوجة الشهوانية مع سلفها الوسيم واقعية عشت احداثها بنفسي اختصرها في تلك السطور. فمنذ ان وقعت عين مرام على سلفها عمرو وهي تشتهيه. فهو وسيم جداً لم ترى من قبل مثله قط. زاد من فتنتها به ان زوجها أخاه لم يكن وسيماً بالمرة. وبعد شهور من الزواج تم انتقال العائلة إلى محافظة أخرى من محافظات الوجه البحري حيث كان عمل زوجها الجديد. كان راضي زوجها سعيد بلم شمل الأسرة فالأخوان يعملان في نفس المحافظة فاشتريا بيت لهما هنالك ليكون بيت العائلة الجديد. لم تكن مرام الفتاة الريفية التي لم تكمل الإعدادية قد رأت عمرو سلفها من قبل؛ فقط كانت تسمع عنه فهو أخو زوجها الأصغر شاب خلوق وفكاهي وسيم يعجب النساء وإن لم يكن هو يستغل حن صورته في الوصول لفُرش النساء.


    https://ameblo.jp/nickarab/entry-12408853754.html
    https://www.reddit.com/user/animalsburning/comments/9kdj8h/%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9_%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%83_%D8%A7%D9%81%D8%B6%D9%84_%D8%A7%D9%81%D9%84%D8%A7%D9%85_%D8%B3%D9%83%D8%B3_%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%83_%D8%B4%D9%87%D9%88%D8%A9_%D9%81%D8%AD%D9%84_%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A_%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%83/

     

    في يوم الانتفال وفي محطة القطار وقعت عينا مرام على عمرى فوقع في قلبها وأُخذت بوسامته. أسرتها في نفسها. ركبوا جميعاً سيارته إلى حيث البيت الجديد وأخذت الزوجة تشاهد شقتها الجديدة ويسألها زوجها: ايه رايك..هناك ولا هنا…تسعد الزوجة مرام وتبدي فرحتها: زوقك حلو …طبعاً هنا…يرد زوجها وينظر لأخيه عمرو: لا دا زوق عمرو…هو اللي شقي في البنيان و احنا جينا عالجاهز…زاد شهيق وزفير مرام وهي تنظر لعمرو بإعجاب كاد ماء ما بين فخيها يسيل له فشكرته: شكراً يا عمرو.يلا بقا عشان نفرح بيك…ضحك عمرو: لا انا حلو كدا….ضحكوا ثلاثتهم وزاد عمرو في عين مرام جمالاً ولطافة روح…تغيب عمرو لظروف عمله طيلة عشرين يوما بعيداً عن البيت فكادت مرام تجن! تعودت رؤيته لأيام ولم تطق على بعده صبراً! بيوم إجازة سلفها تعللت مرام واتصلت بزوجها تطلب الطبيب فورا! هنا اتصل راضي بعمر ليأخذ مرام إلى أقرب مستشفى. نجحت حيلة مرام لتزرع في عقل عمرو سخونتها وتهتكها حتى يتجرا عليهاوتصل لغرضه, سكس محارم الزوجة الشهوانية مع سلفها الوسيم ومن ذلك أنها هناك رفضت للدخول بمفردها وقالت لسلفها: لا هزعل منك…انت زي أخويا الصغير…ادخل معايا… خلعت ثيابها السفلى وعراها الطبيب حتى فرجها وكانت قد لمعته وأازلت شعره فهو ساخن مقبب المشافر ابيض يشيب المتزوجين فما بالك بالعزاب! نظر عمرو سلفها كس زوجة أخيه وهي ترقبه بمحنة حتى ألقى عليها الطبيب ثيابها ليوصلها للبيت. من يومها و عمرو صار يشتهي مرام لا انه يتمنع بقوة. صارت مران ترتدي ما شف ورف وخف من الثياب وتغري عمرو وهي تنزل من شقتها مروراً بشقته حتى بيت حمواها. كان في المطبخ يصنع الشاي فوجدته: لا لا..و انا هنا مينفعش..هجمت عليه وتعمدت ان يلامس صدرها اليت تطل منه بزازها صدره وتلمس زبه! سخن عمرو وكاد يفجر بها لولا أنه تماسك: طيب كملي أنتي يا احلى مرات اخ في الدنيا…لتهمس له رافعة كتفها: شكرا يا اجمل سلف في الدنيا…

    ذات يوم وقد قررت مرام واشتعلت شهوتها ان تمارس سكس محارم الزوجة الشهوانية مع سلفها الوسيم وسامة دلهتها وبينما هو في إجازته بينما زوجها في العمل نادت على عمرو ليعينها على حمل أنبوبة البوتاجاز فبالطبع لم يقبل أن تحملها وحملها و ادخلها وراح يركبها لها في البوتاجاز! هنالك صراحة راودته عن نفسه واغرته بمكتنز ردفيها من فوق قميص النوم! هناك تحرشت به بصدرها الكبير وهمست: لو منمتش معايا هصرخ وا أقول انك اتهجمت عليا…ألقت بزراعيها العبلين فوق عنقه وضمته! ضمها وشمها فزادت استثارته فاخذ يقبلها بعنف كبير حتى تراخت منه فبسطها في أرضية المطبخ الفسيح. راح يكبش فوق بزازها بزا ورا بزا وهي تضمه وتقبله تكاد تأكل شفتيه لينزع من فوقها القميص أو يرفعه لاعلى ويدخل يده يتحرش بذلك الكس الذي رآه فظل يحمل به!!أخذ يقبل و يقبل ويقبل بقوة حتى كاد يدمي شفتيها وهي تطلب المزيد فرشها أسفله وهي تهمس إلى سلفها الوسيم: اعمل اللي نفسك فيه…أنا بتاعتك ..انا خدامتك..أنا بين أيديك و تحت أمرك…راح يلحس في سائر جسدها المشتهى ويجتني منه اللذة الحرام وينسحب فوقها ومرغ وجهه بين فخذيها الساخنين ويقبل باطنهما ويلحس عرقها الأنثوي ما بين أصليهما . أثارها بقوة حتى نز كسها ماءا! فراح يلعق ذلك الأبيض اللامع وهي تنتشي و تفرك أسفله. لحسها لحسات في كسها أذابتها وجعلتها تتلوى كالسمكة في الزيت وهي تكاد تملا البيت صراخاً! أرعشها سلفها الوسيم مرات ومرات كما لم يفعل زوجها! استلقى لجوار الزوجة الشهوانية زوجة اخيه وهي تتنهد عالياً حتى راحت تكب فوق شفتيه تقبله بقوة و تمصصه كما لحسها وتتمحن بشبق على زبه المنتصب المعتدل الغليظ الوسيم مثله حتى كادت تفتك به فاخذ يصرخ فتنبهت له! مصته بقوة حتى كادت تنلز منيه فألقاها أسفله وراح يركبها بكل قوة ويفرج ساقيها ويدقها وهو يعمل يديه في غليظ بزيها وهي أسفله تشتعل من اﻵهات و الأنات. ظل ينيكها لدقائق حتى راح يصرخ بقوة فأدرك نفسه وشهوتها فسحبه منه وراح يدسها بين بزازها ليندفق منهي غزيراً بين بزازها!! ألقى شهوتها ثم استذكر أخيه وزم شفتيه فراح يصفعها بوجهها وهي تضحك ليغادرها تلملم عريها.


    تعليقك
  • على مر السنين العديدة السابقة اعتدنا أنا وزوجتي ياسمين أن نستمتع بالجنس بطرق عدة أدمناها وأغرمنا بها. لم نلجأ إلى التعذيب أوإيقاع الألم بانفسنا ونفرط في القسوة ولكننا استعنا بأدوات من مثل أصفاد اليدين و الحبال. كذلك استخدمنا طرقاً أخرى في غرفة النوم فأصبحت مفضلة لدينا وخاصة عند لباسنا ملابس مخصصة مثل: ملابس بنات المدارس او ملابس خادمة او سجينة. ذات ليلة بعد أن عدنا إلى البيت اقترحت علي زوجتي السكسي الدلوعة تقود عجلة الارتواء الجنسي و الجماع الساخن فتكون هي الرجل أو المتحكمة في الجولة فكان لها ما أردات. بدأت بان قيدتني عارياً وجلسنا في المطبخ على كرسي. ثم

    سكس حيوانات

    سكس عربي

    سكس حيوانات

    سكس عربينيك حيوانات
    سكس عربي

    سكس عربي نيك حيوانات خطير

    أنها سحبت زراعي خلف ظهري و وضعت فيهما زوج من الأصفاد. ثم أنها قيدت رجلي بساقي الكرسي بحبل. من فرط الاستثارة و التوقع انتصب زبي وبقي كالصخر فيما هي دخلت الحمام لتبدل ثيابها. ارتدت زي الشرطة وراحت تمشي خلفي وبدأت تداعب شحمة أذني ثم تنفث فيها من أنفاسها الدافئة. بدأ قلبي ينتفض سريعاً وكذلك زبي ينبض بقوة.انتقلت بلسانها من أذني اليسرى لحلمتي فتنفث الهواء الساخن. ثم خلعت القميص ولم تكن تلبس ستيان فكانت على اللحم عارية ماعدا القبعة وبنطالها. المزي راح يتكون فوق إحليل زبي من استثارتي وهي تركع وتقرب مني و تقفش خصيتي بين يديها وبإبهامها تدور حول رأس زبي. أخذت أهز المقعد للأمام قليلاً لألمسها فراحت تلحس زبي بطوله. أردت أن ألمسها بيدي المقيدتين فأمسك رأسها ولكن عيثاً حاولت. عذبتني بدلعها فصرخت:”لا أوووف…” قلت صارخاً بين تنهداتي العميقة فقلت:” هل ذلك ما تعمليه كلما طاوعتك؟” ابتسمت ونزرت إلي بعينيها الواسعتين:” حلو مش كدا..” ثم قالت بجدية:” اﻵن إياك أن تتكلم وإﻷ سأكتم فمك ببنطالي…” التلميذ فاق أستاذه حقاُ؛ فقد تعلمت زوجتي مني فقد كنت أكتم صرخاتها بكيلوتها في فمها. مجدداً أثارتني فكرة أن زوجتي السكسي الدلوعة تقود عجلة الارتواء الجنسي و الجماع الساخن فادعها تعمل بي ما بدا لها فقلت أثيرها:” أنت أجبن من أن تفعلي..”نزعت زبي من فمها وسلتت كيلوتها من وسطها ودفعته بين شفتي! رحت أمص وأتذوق بلل كسها الناضح عليه. ثم انتصبت عارية تماما أمام عيني! لم أكن أرها من قبل عارية إلا ولمستها وتحسستها واستمتعت بها. أما اﻵن فأنا محصور مقيد وهي حرة تعمل ما تشاء بي. جلست فوق حجري وراحت تدخل زبي بكسها وهي تطلق أناتها متلذذة. أطرافي راحت تقوم الحبال إلا أنها كانت قيدت رجلي فأحكمت التقييد وأوثقت معصمي فشددت الوثاق. كانت بلسانها و أسنانها تدغدغ أحاسيس من رقبتي فيما زبي آخذ في النبض الشديد يكاد ينفجر. كنت معتادا أن أقذ داخلها فهي تحب أن يجري المني في جسمها أما في كسها أو في حلقها. كانت عادة ما تدع قرار ذلك لي أما الليلة فكان القرار قرارها! توقفت زوجتي عن الرهز سريعاً وراحت تنحني و تلتقم زبي في فيها مجدداً. أخذت تدلكه بيدها فيما لسانها يلعق حشفته بطوله ويدها الأخرى بين ساقيها تبعص كسها بأصابعها دخولا وخروجا. عملت بقدر المستطاع أن أؤجل من قذف شهوتي بحيث تأتيها نشوتها هي أولاً غير أن زوجتي السكسي الدلوعة تقود عجلة الارتواء الجنسي و الجماع الساخن فكانت هي المتحكمة. أراد بدني أن يتقلص و تخشب وأنا أطلق المني من إحليلي كأربع حبال في فمها. سمعتها وهي تصنع صوتا تزدرد المني فتملئ بها فمها وهي تطلق أنين الرضا و الإشباع والارتواء الجنسي. انتصبت بظهرها و وقفت ثم جلست على حجري لتطلق آخر صرخة شبقة مدوية وقد أحسست بمنيي مختلط بمنيها يسيل فوق فخذي من كسها فهمست لي وهي تلهث:” تريد أن تلمسني اﻵن أليس كذلك..؟” همست في أذني بتلك الكلمات فقلت على الفور:” نعم أريد سيدتي..” هززت برأسي وصوتي مكتوم غير واضح من الكيلوت المدفوع في فمي. استدارت لتأتي خلفي لتطلق معصمي من الأصفاد ولتبقى على رجلي مقيدتين كما هما. سحبت كيلوتها من فمي وعادت هي لتجلس فوق حجري وأنا أحط بيدي فوق معصها فأسحبها بقوة واقبل شفتيها وزبي ما زال منتصباً. جذبتها إلي فقربتها وأدنيتها مولجاً زبي بداخلها مجدداً. كان حركتي ما زالت معاقة جزئياً فتركتها تتولى هي الرهز و الدفع وزبي ما زال ينبض بقوة. فعلت قصاراي لأنيكها بكل قوة وأدفع بزبي لأحس بها تعتريها بعد هنيهة رعشة أخرى وأنا قد أطلقت منيي مجدداً بداخل أحشائها. نهضت ثم انحنت ثم فكت وثاق ساقي وراحت زوجتي السكسي الدلوعة تلهث :” حسناً…كيف أحساسك وأنا الذي أقود عجلة الارتواء الجنسي و الجماع الساخن وليس انت؟!” افترت شفتاي عن ابتسامة لها وقلت لاهثاً التقط استجمع الحروف بالكاد:” مؤكد أنك بارعة فقد كسرتي الروتين..” ابتسمت لي وراحت تعانقني وتقبلني من شفتي.


    تعليقك
  • هل أنت على علاقة صخرية مع امرأة لا يمكنك فهمها؟ أو ربما أنت أعزب وتريد أن تكون لديك علاقة مستقرة. في كلتا الحالتين ، تريد أن تفهم امرأتك ، وهنا بعض النصائح في دخول هذا المجال الذي لم يتمكن حتى سيغموند فرويد العظيم من القيام به: عقل المرأة. بشكل مدهش بما فيه الكفاية ، على الرغم من أن هذه المقالة تدور حول فهم النساء و كلب ينيك بنت ، فإن هذا له علاقة أكبر بفهم نفسك.

    كلب ينيك بنت

    هذه هي أكثر الأشياء البسيطة التي لا يستطيع الكثير من الرجال القيام بها. الكثير من الرجال الذين يغشون على فتاتهم يبدأن صغيرة عن طريق الكذب حول الأشياء الصغيرة. لا يمكن أن تكون ثقة المرأة ، بعد أن دُمِّرت ، هي نفسها مرة أخرى ، لذا بمجرد أن تخبر فيب كبير ، سيكون ذلك أول صدع في علاقتك. جيري ، صديق لي كذبت مرة واحدة لصديقته عن القيام مع مرور الوقت. اتضح ، كان مجرد لعب البوكر مع أصدقائه. بمجرد أن وجدت صديقته ، بدأت علاقتهم تنهار. كانت مشبوهة من جيري طوال الوقت ، وأخرجته مجنونة. لماذا لا نتجنب ذلك بمجرد قول الحقيقة؟ ستفهم أنك تحتاج إلى ليلة أولاد. إذا لم تكن بعد ذلك فهي من النوع الذي يسيطر على حياتك من شأنه أن يخنق الحياة من أجلك لذا من الأفضل أن تركض الآن.

    نيك حيوانات

    الرجال عادة ما يكونون في عجلة من أمرهم للقيام بالأشياء وإتمامها. هذا ليس أمرا جيدا خاصة مع النساء و كلب ينيك بنت. أنا لا أتحدث فقط عن كلب ينيك بنت ، ولكن عن كل شيء. معظم الرجال يتناولون العشاء أسرع من النساء و كلب ينيك بنت. تخيل كيف سيشعرها ذلك لأنها تراقبك لتخنق العشاء. شغفك بالإشباع السريع سيترك المرأة تريد. ابطئ. حتى أبطأ مما تعتقد أنه بطيء بالفعل. أنا بالطبع ، كما نتحدث عن كلب ينيك بنت. تستغرق محركات النساء و كلب ينيك بنت وقتا أطول للتسخين من الرجال. هذا هو السبب في المداعبة مهم جدا.

    الاستماع والاستماع

    لقد رأيته في كل نقرة الفرخ. أوه ، انتظر ، من المحتمل أنك لا تشاهد نقرات الكتكوت. لكن ليس أقل من ذلك ، إذا كنت قد شاهدت فيلم مراهق واحد على الأقل ، فعندئذ ستعرف أن الشخص الذي يستمع جيداً هو الشخص الذي يحصل على الفتاة في النهاية. لماذا ا؟ بسيطة ، لأن النساء و كلب ينيك بنت يريدون أن يفهموا. هم مخلوقات العاطفة. فالعاطفة والمشاعر عنصران أساسيان بالنسبة لهما ، وإذا لم تستمعا إلى ما يقولانه. الشيء هو ، لا أحد يريد أن يتم تجاهلها عندما يكون لديهم ما يقولونه. ألا تريد أن تكون مسموعًا إذا كان لديك شيء لتقوله؟


    تعليقك
  • لقد كانت واحدة من القضايا الملحة للعلاقات بين الذكور والإناث الحديثة. لقد اشتبهنا لفترة طويلة والآن ، أخيرا ، تأكدت أسوأ مخاوفنا. خلصت دراسة حديثة أجريت في جنوب أفريقيا إلى أن النساء يقدرن التسوق فوق الجنس.

    أجرت شركة مشروبات مؤخرًا "Fantasy Survey" الذي طرح سلسلة من الأسئلة حول تخيلات المرأة. وكشفت الدراسة أن 45٪ من النساء اللاتي شملهن الاستطلاع قيمن التسوق فوق الجنس ، في حين أن 26٪ فقط يقدرن الجنس على التسوق. بالإضافة إلى ذلك ، وجدت الدراسة أن 75٪ من النساء اللاتي شملهن الاستطلاع يعتقدن أنهن لديهن صنم للأحذية وأن 70٪ منهن شعرن أنه ليس لديهن ما يكفي من الملابس في خزانة ملابسهن.

    هذا لا يمكن أن يكون علامة مشجعة جدا للرجال ، ومن المؤكد أنه يأخذ جزء كبير من الرومانسية من العلاقات الحديثة. هل هذا يعني أنه يجب علينا الآن أن نحب امرأة بأحذية وشيكات هدية بدلاً من الورود والشوكولاتة؟ هل هذا يعني أننا نأخذهم الآن في مواعيد إلى مركز التسوق بدلاً من المسرح والمطاعم؟ فجأة ، وصل سعر العلاوة للرومانسية والتاريخ فجأة إلى السقف. وهي تذكر واحدة من أغنية مادونا القديمة التي تقول: "أنا أعيش في عالم مادي وأنا فتاة مادية."

    وهنا بعض النتائج التي يجب أن تكون مهمة بشكل خاص للرجال: يعتقد ما يقرب من نصف أو 48 ٪ من النساء أن الرجال ليس لديهم فهم حقيقي لاحتياجاتهم ورغباتهم بينما يرى 40 ٪ آخرون أنه ما زالوا يساء فهمهم ولكن الرجال بذلوا جهدا ل فهم رغباتهم.

    كما سلطت مجلة Fantasy Survey الضوء على رغبة المرأة في تحقيق الشهرة والهيبة. قالت نسبة من 78٪ من النساء اللواتي شملهن الاستطلاع إنهن كن يحلمن بالحصول على جوائز الأوسكار وأن يتم الترحيب بهن. بالإضافة إلى ذلك ، كان 72٪ من النساء اللائي شملهن الاستطلاع يحلمن بأن تكون ممثلة في أي من المسلسلات التلفزيونية الرائدة في جنوب أفريقيا.


    وھﻧﺎ ﺗﮐﻣن ﻧﺗﺎﺋﺞ اﻻﺳﺗطﻼع اﻟﺗﻲ ﺗﺗﺧذ اﻟﮐﻌﮐس ﺣﻘﺎ: ﻓﻘد ذﮐرت 63٪ ﻣن اﻟﻧﺳﺎء اﻟﻣﺳﺗﺟﯾﺑﺎت أن اﻟﻌﺎﻟم ﺳﯾﮐون أﻓﺿل وأﮐﺛر ﺳﻼﻣﺎ إذا ﺗم وﺿﻊ اﻟﻣﺳؤوﻟﯾن ﻓﻲ اﻟﻣرأة ﺑدﻻ ﻣن اﻟرﺟﺎل. على ما يبدو ، بعد أن قضت عقود من الطموح لتحقيق المساواة بين الجنسين وتحقيقها ، تريد النساء الآن إدارة العرض بأكمله.

    ولكن مهلا ، يحق لكل شخص خيالهم الخاصة. كما قدم المسح جرعة من الواقع: ما يقرب من نصف النساء اللاتي شملهن الاستطلاع يعتقدن أن خيالاتهن لن تتحقق


    تعليقك
  • قد يبدو الأمر محرجًا بعض الشيء للتحدث عنه ، لكن هذه الأمور تحدث - فالمزوجات المتزوجات أكثر وأكثر يخادعن أزواجهن. إنه ليس شيئًا جديدًا وهو بالتأكيد شيء لم تسمعه من قبل. على الرغم من أنه يبدو مزعجًا ، هل تساءلت يومًا عن سبب إغراء النساء لطريق الخيانة؟ لماذا ليس الزواج شيء من المفترض أن يجعلك تستقر و يسعدك في النهاية؟ حسنا ، لقد حفرنا أسرار لماذا تغش النساء المتزوجات على أزواجهن ويخرجن في النهاية إلى الاستنتاج التالي:

        الهروب من الواقع. الزواج هو بالتأكيد على الصخور --- زوجته مع الفواتير ، والأطفال ، والحوار لا تنتهي أبدا ومعركة أبدية حول القضايا التي كانت تقاتل منذ بداية الوقت. على الرغم من أننا لا نستطيع أن نتساءل عما إذا كانت لا تزال تحب زوجها (ومعظم النساء المتزوجات سيشهدن بأن الغش لا يعني أنهن لا يحبن أزواجهن بعد الآن) ، فهم بالتأكيد يتوقون إلى نوع من الهروب حتى فترة قصيرة من الزمن.


        الإثارة. حياتهم مملة --- الفترة. على الرغم من أن هذا السبب غامض إلى حد ما ومفعم بالحيوية ، إلا أن النساء يستخدمن هذا العذر لخداع أزواجهن. الرومانسية هي جزء مهم جدا من العلاقة وهي واحدة من أقوى أسس الزواج. لهذا السبب عندما تضيع الإثارة (التي تشمل الجنس) قد تسعى المرأة من شخص آخر.
        تجربة. هذا يحدث عادة للنساء المتزوجات في سن مبكرة. سيكون هناك نقطة في حياتهم أنهم يريدون البحث عن خياراتهم الأخرى والحصول على بعض الفضول أكثر من الآخرين - وحتى الزواج لن يوقف ذلك. بالطبع ، هذا إذا كانوا غير راضين تمامًا عن شريكهم. كانوا يبحثون عن تجربة خارج زواجهما --- عادة ، فقط الجنسي.
        الجنس. الجنس هو هدية لزوجين بعد الزواج. على الرغم من أن عدم ممارسة الجنس لا يتبعه غياب الحب ، إلا أن بعض النساء المتزوجات يعترفن بأنهن غير راضيات في الجنس مع شريكهن قد يؤدي إلى الغش. عادة ما تكون المرأة المتزوجة فقط تسعى العلاقة الجنسية خارج الزواج. وهذا سيعني أنهم يمكن أن يكونوا مرتبطين عاطفياً بعض الشيء.
        رضا. لكن ما تتفق عليه معظم النساء المتزوجات هو أنهم يغشون لأنهم غير راضين عن كل شيء. إنهم غير سعداء ، إنهم يبحثون عن شيء جديد ، شخص سيجعلهم يشعرون بأنهم أحياء ومستوحاة من جديد. عادة ما يكون الرضا يتبع السعادة وعندما لا يكون هناك ، عندها بالتأكيد ستجده في مكان آخر.


    تعليقك
  • إذا كنت رجلاً يرغب في أن يمنح المرأة جنسًا لا يصدق - نوع الجنس الذي يسبّبها في سكريم اسمك ، "إيقاظ الجيران" وجعلها تتصل بك "أفضل ما لديها" على الإطلاق الأشياء التي يجب عليك القيام بها.

    معظم هذه الأشياء هي أشياء لا يفعلها الرجل العادي وهذا يفسر سبب كون الرجل المتوسط ​​هو الأعرج ، وكثير من النساء يغشّين في عشاقهن المتوسطين. بعد كل شيء ... المرأة تريد والحاجة والرغبة في ممارسة الجنس ، ولكن فقط الجنس العظيم. النساء غير مهتمات بالجنس الضعيف أو حتى الجنس العادي. لذلك ، مع ذلك ، هنا ...

    7 أشياء يجب عليك القيام به لإعطاء المرأة لا يصدق الجنس وتصبح أفضل لديها من أي وقت مضى

    1. علاج المرأة الخاص بك جيدا خارج غرفة النوم

    إذا كنت تريد ممارسة الجنس مع المرأة ، يجب أن تعاملها بشكل جيد خارج غرفة النوم. عندما أقول أعاملها جيداً ، لا أقصد شراء هداياها وطهيها لها (على الرغم من أنك تستطيع القيام بهذه الأشياء أيضًا). ما أعنيه حقاً هو الاحترام لها ، وتنمية الثقة معها ، وأثبت لها أنك تقدرها وتطور علاقة عاطفية معها.

    2. خذ الرصاص

    معظم النساء منخرطات جنسياً ، لذلك يجب أن تكون مهاجماً جنسيا. طريقة رائعة لتكون مهيمنة جنسياً هي السيطرة على القيادة وتولي زمام المبادرة في غرفة النوم. سوف تحبها المرأة.

    3. تحفيز عقلك المرأة

    في غرفة النوم وأثناء ممارسة الجنس - يمكنك تحفيز عقل المرأة الخاص بك من خلال المحادثة المباشرة (DIRTY TALK). الكلام القذر هو أقوى أداة في غرفة النوم. فترة.

    4. استخدم المداعبة

    من المهم عدم التسرع في غرفة النوم (مثلما يفعل معظم الرجال). خذ وقتك وأظهر لامرأة أنك تهتم بمتعةها الجنسية. إذا كنت تستعجل الأشياء - أنت فقط تبدو مثل رجل قرنية ، وليس محبا كبيرا. استخدام الكثير من المداعبة لإبطاء الأشياء وبناء توقعات المرأة الخاصة بك.

    5. إعطاء هزات الجماع لها قبل الجماع

    يمكنك استخدام الجنس عن طريق الفم أو التحفيز الرقمي للقيام بذلك. الطرائق المفضلة هي طريقة الترحيب والطريقة العميقة وذروة الجمع.

    ملاحظة: يصارع معظم الرجال لإعطاء نساءهم هزة جماع واحدة خلال جلسة جنسية. لذا عندما تعطي المرأة ما لا يقل عن هزات جماع قبل الجماع ، هل يمكنك أن تتخيل كيف ستفكر أنك جيد؟

    6. جعل الجنس مختلف في كل مرة


    إذا لم تقم بذلك ، فسوف تحصل على مملة وسوف تتوقف المرأة عن رغبتها في ذلك.

    7. إعطاء هزات الجماع المهبلية أثناء الجماع

    هذا قوي للغاية ، وبمجرد قيامك بذلك ، ستصبح المرأة الخاصة بك مدموغة حرفيا في صنع الحب معك.

    ومع ذلك ، إذا كنت لا تعطي المرأة الخاصة بك VAGINAL ORGASMS أثناء الجماع (وأنت تعتمد بدلا من التحفيز البظر مثل معظم الرجال العاديين) ... سوف تخيل المرأة حول الرجال الآخرين أو الغش عليك ، أو حتى ترك لكم أفضل الحبيب.


    تعليقك
  • من حسن حظي ان زوجي نياك و يشبعني و انا احب زب زوجي لانه يقوم بالواجب اثناء لقاءنا الجنسي حيث زوجي من النوع الذي يتحكم في الشهوة و لا يقذف الا حين يرعشني حيث يصل اللقاء بيننا احيانا الى ساعة من النيك و من شدة النشوة احس بالتعب . ساحكي لكم عن واحدة من اجمل النيكات التي حصلت عليها مع زوجي و هي منذ حوالي شهرين فقط علما اني متزوجة منذ ستة سنوات حيث كنت نائمة و كان الجو باردا جدا حيث احتضنت زوجي بعدما ناكني في الليل و متعني زب زوجي متعة كاملة و اتذكر ان جهاز التسخين في البيت كان معطلا و من شدة البرد لم اجد الا حضن زوجي انام فيه . و بينما انا نائمة حتى صحوت على فمه الذي كان يمص حلمتي و يجذبها بكل قوة و سالته مستغربة ما بك يا حبيبي هل مازلت ساخنا فرد و هو يضحك لا بل انا بارد و اريد ان اسخن زبي في كسك حتى احس بالحرارة و ظل يقبلني و يقترب مني و جسمي ملتصق مع جسمه و شعرت بالحرارة رغم برودة الجو و انا احس ان زبه يتسلل الى كسي بلا استئذان و يزيد في اهاتي و تسخين حيث كنت الوي رجلاي على رجليه من الشهوة و انا مستمتعة جدا

    لم اعرف كيف وجدت نفسي عارية و قد عراني دون ان احس و جاءت يدي على زبه ماهذا انه كالصخرة زب زوجي منتصب جدا جدا و هناك ارخيت جسدي كاملا امامه و تركته يقبلني و يعانقني و هو ساخن جد و دقات قلبه قوية جدا . ثم طلب مني ان افتح رجلاي حتى يلحس كسي و كنت اجد متعة جميلة و ذلك حين يلحس زوجي كسي لانني احب لسانه و طريقته في المداعبة الساخنة و بعدها مباشرة جاء وقت الاستمتاع الاكبر حيث تحرك نحوي بكل كتلته حاملا معه زبه كالسيف و هو يقترب مني ببطئ لان زوجي بدين نوعا ما و اختار مكانا جميلا يضع فيه زبه و منتصف كسي . احسست ان زب زوجي كان اسخن من اي لقاء جنسي بيننا من قبل رغم ان الاجواء كانت باردة جدا في البيت و كسي اطلق كل سيولته اللزجة حتى يساعد القضيب على الدخول و التمتع معي و احسست ان روحي ستخرج من جسمي حين كان يدخل زبه بتلك اللذة  والمتعة الى ان عرفت انه ادخله كاملا و زبه كبير و غليظ حين يدخل في كسي يفتح جدار الكس بقوة . و بمجرد ان ادخل الزب حتى لحسني لحسة عميقة و طويلة من خدي و نزل بلسانه الى رقبتي و ظل يكرر العملية لحوالي خمسة مرات

    استمتع جدا بلحسات زوجي الجميلة جدا على رقبتي لكنه لم يكتفي بهذا بل انحنى اكثر  ووصل بلسانه الى صدري و لحس الحلمة و مصها جيدا و عبارات الغزل الساخنة لم تتوقف ….. احبك زوجتي اه احن الى جسمك و كسك و زب زوجي يتحرك باستمرار في تجاويف الكس . اما انا فلم اكن ارد عليه فقد كنت مستمتعة و اللسان يعجز عن التعبير في تلك النيكة الساخنة بل كنت اكتفي برد القبلات عليه و محاولة تقبيل رقبته او اصطياد لسانه حين يخرجه ليلحسني و امسكته من ظهره و كان عريضا جدا و وضعت يدي على مؤخرته فكانت طرية جدا  ونسيت نفسي و انا العب له على طيزه حتى انه كان مستمتعا جدا و لم اكن اعلم ان الرجال يجدون متعة في اللعب على اطيازهم . و بقي زب زوجي ينيك في كسي و انا مستلقية تماما على ظهري احس بالنشوة و اقول في قلبي ليته لا يقذف و يبقى ينيك الى الصباح لان الزب لذيذ جدا و اعشق زوجي و زبه و كنت اقول هذا الكلام لان زوجي لديه مشكلة سرعة القذف و احيانا لا اشبع و يقذف بسرعة لكنه يومها اقنعني و امتعني حيث ناكني لمدة طويلة جدا و صلت خلالها الى الرعشات عدة

    مرات و انا مستغربة

    ثم اخرج زبه و ظننت انه سيقذف لكنه دلكه بيديه عدة مرات و بزق عليه و اعاد ادخاله في كسي و اصبح زب زوجي يتحرك داخل كسي بطريقة اسرع و امتع و بدا يتاوه و انا مستمتعة بصوته الغليظ الذي كان ياتي في اذني مباشرة . اه اه اه ح ح ح ممممممم ثم احسست بطلقات منيه في كسي و زبه يرتعش و ينبض بداخلي و زوجي يحتضنني و يعتصرني بكل قوة و هو يهتز من الشهوة و لم يخرج زبه من كسي لمدة حوالي عشرة دقائق كاملة و كان قد ذبل داخل كسي ثم نام على تلك الوضعية و هو يحتضنني الى الصباح


    تعليقك
  • الى حد الان يبقى الشخص الوحيد الذي ناكني و فتح طيزي رغم مرور اكثر من خمسة عشر عاما على اول نيكة ناكني فيها و اتذكر اني كنت التقيه رفقة احد الاصدقاء  ولم اكن اعرفه جيدا فهو اكبر مني و يسكن بعيد عن بيتي . بدات علاقتنا تتطور و كان عمري واحد و عشرين عاما و هو ستة و عشرين و كان يمارس رياضة كمال الاجسام و يملك عضلات قوية و كان يشتري كثيرا علب الفيتامينات و المواد التي تساعد على اكتساب جسم قوي بسرعة و كان يملك من المال الكثير بينما كنت انا فقيرا و ساذجا جدا و بدات اميل الى تلك الرياضة و صرت اتمنى لو احصل على جسم مثل جسمه و لكني لم امل اليه ابدا بل كان مجرد اعجاب . و كان يعلم اني فقير و يستحيل ان اشتري تلك المقويات و لذلك كان سخيا معي و احيانا يعطيني حبوب و احيانا كان يعطيني بودرة اضعها في العصير و اشرب و صرت اذهب معه الى النادي و نمارس رفع الاثقال و ذات مرة كنا لوحدنا و طلب مني ان ابدي له رايي بخصوص جسمه فقام و خلع ثيابه و بقي بالكيلوت فقط و كان زبه بارز جدا و بدات انظر الى عضلاته و بطنه و كتفيه ثم طلب مني ان المس عضلاته فترددت

    و امسكني بكل قوة و قال ما بك هل تفكر بامر ما انا اطلب منك ان تلمس عضلاتي فلا تفكر باي شيئ اخر و لمست عضلاته الصلبة الكبيرة ثم لمس عضلاتي الضعيفة و ضحك و طلب مني ان اتعرى مثله حتى يعلمني اين اركز في التمرينات و لما تعريت ضحك و قال هذا جسم يصلح للنيك و ليس للرياضة . و طلب مني ان اتركه ينيكني و انه سيلبي كل مطالبي مهما كانت و رغم اني ترددت في البداية الا اني وجدت نفسي اسلمه جسمي و ذلك لما اخذني الى شقة كان يملكها اين ناكني  وفتح طيزي لاول مرة . اتذكر انه لما وصلنا كشف امامي زبه و كان كبيرا جدا و طلب مني ان المسه و كان ناعما جدا و دافئا ثم اجبرني على رضعه و قذف ماءه على وجهي ثم ضحك علي  وسخر مني و خاصة و ان زبي صغير و لم ينتصب ثم اخبرني انني اعجبته و لابد ان اصبح زوجته و هددني ان يفضح امري و يعذبني ان تحدثت لشخص اخر لانه كما قال شاذ بطريقة سرية و لا احد يعلم بشذوذه من اصدقاءه و اهله . و هكذا التقينا للمرة الثانية في ذلك المنزل اين فتح طيزي بعدما احضر علبة كريم مخدرة وضعها على فتحتي حتى لا احس حين يدخل زبه

    ثم بدا يتاوه اه اه و سالني ان كنت احس بشيئ فاخبرته اني لا احس و هنا ضحك و قال انا اعلم لان طيزك مخدر و انا الان ادخل زبي كاملا فيه دون ان تشعر ثم يواصل و لم اكن احس الا حين ترتطم فخذاه مع فخذاي . المهم لم يدم الامر كثيرا حتى قذف على ظهري حليبه الساخن و اتذكر اني بقت يومها لانني اصبحت شاذا و انا ارى نفسي انعت بالزوجة من ذلك الشاب الذي عرفته صدفة لكن الشيئ الذي كان يخفف وطاتي هو انه كان شاذا بطريقة سرية و هو من عائلة ثرية و من المستحيل ان يكشف علاقتنا . و تطورت الامور اكثر حيث صار ياخذني الى غرفة النوم و يحتضنني و يقول انت زوجتي و انا انفذ له كل شيئ بل كنت ارضع زبه  وهو يصفعني و يطلب مني ان اتاوه مثل الفتاة و قد فتح طيزي مرة اخرى و اجبرني على رضعهو هو  يدخل زبه بكل طوله في فمي حتى يخنقني و حين ينيكني يرفع ساقاي و يدخل زبه و انا لم اكن احس بالمتعة و الدليل نا زبي يظل مرتخي و هو ينيكني و حتى لما العب به لا يستجيب فقد اصبحت سالبا انفذ له طلباته فقط الى حد اني صار هاجسي الوحيد هو ان اقطع علاقتي به و

    اعود شخصا سويا مثلما كنت من قبل

    و اخر مرة ناكني فيها كانت قبل اسبوع حيث ادخلني و سكب الويسكي على طيزي و على زبه و رضعته له و انا اكره طعم الخمور ثم بال في الكاس و سكبه على طيزي و ادخل زبه حتى فتح طيزي بكل قوة و ناكني و قذف على وجهي و تركني ابكي . و الان غيرت رقم هاتفي و قررت الا ارد عليه حتى و ان عرف رقمي الجديد و انا مستعد ان اصل معه اي اي نقطة يريد رغم انه اقوى مني و اغنى مني بل انا مستعد لرفع دعوى قضائية ضده ان لزم الامر


    تعليقك
  • لم اكن اعرف اسمه او حتى اين يسكن حين مارسنا لواط ساخن جدا في الحمام و لكن الذي دفعني الى ذلك الشيئ هو ذلك الزب الذي كان يتحرك بين رجليه و ذلك لما لمحته مارا في الرواق و كان البخار كثيفا جدا و كانت الساعة تقريبا الثامنة و نصف و في يوم عمل و كنا تقريبا لوحدنا . رايته يتوجه الى الحوض الساخن و لا ادري كيف تبعته بسرعة و لم اكن شاذا او عاشقا للواط لكن ذلك الزب الذي يتحرك بين الرجلين من تحت الكيلوت المبلل الذي كان يرتديه دفعني للتبعه و كانني مسحور و لما وصلنا وجدته في الماء مستلقي فدخلت و القيت عليه التحية ثم اقتربت منه في الماء و تبسمت فرد علي الابتسامة بطريقة عادية و لا ادري ان كان هو شاذا او لا . و حتى اختبره فقد فتحت حزام الشورت الذي كنت ارتديه و هممت بالخروج من الماء فنزل الشورت و كان هو خلفي فبانت طيزي و تظاهرت اني لم انتبه و اكملت الصعود و الشورت نازل الى الركبتين و فجاة رفعت و تظاهرت اني لم انتبه ثم التفت اليه فرايت عينيه مسمرتين على طيزي فضحكت و انا انظر اليه و رد علي الضحكة بطريقة توحي ان طيزي اعجبته و رغبته اكثر في  ممارسة لواط بطريقة ساخنة و هكذا جلست على الحافة و انا انظر اليه و اترقب خروجه من الماء

    و لم يدم الامر سوى بضع دقائق حتى خرج و اي خروج فقد كان الكيلوت اكثر تبللا و زبه انتصب بشدة و حتى شعر زبه كان ظاهرا من شدة بلل الكيلوت و بقيت انظر الى زبه و انتظر ان يبادر و هو ما حدث في نهاية الامر . حيث سالني عن سني و وظيفتي و غيرها من الاسئلة التقليدية ثم فجرها اخيرا حين سالني ان كنت سالبا اي اني من النوع الذي يستقبل الزب في طيزه و جاوبته بكل عفوية و صراحة اني لم يسبق لي ممارسة اي لواط في حياتي فتعجب من الجواب و صارحته اني لاول مرة اجد نفسي امام رجل عاري و ان جسمه سخنني خاصة و ان زبه كن ظاهرا و اريد ان اجرب الجنس . هنا وضع يده على راسي و قال حسنا هل اعجبك زبي و ادخل يده و اخرجه من تحت كيلوته مع الخصيتين و كان كبيرا و احمر اللون و طلب مني ان المسه و لم اتردد و امسكته  واحسست ان زبي ينتصب و انا المس زبه و كانه احس بي ان سخنت حيث وضع يده على زبي و قال اه انت ايضا زبك انتصب اخرجه اريد ان اراه

    و اخرجت زبي ايضا و كان اصغر من زبه و هكذا كان يلمس زبي و المس زبه و نحن نريد ان نمارس لواط ساخن لكن فجاة سمعنا صوت سعال فعرفنا ان احدهم قادم الينا فابتعدنا عن بعضنا و اخفينا ازبارنا . و فعلا التحق بنا رجل كان ايضا كبيرا في السن و كان يرتدي كيلوت خفيف جدا و زبه واضح لكنه لم يكن كبيرا جدا و لكنه دخل الى الحوض لمدة قصيرة ثم انسحب ولما تاكدنا اننا لوحدنا اخرج زبه مرة اخرى و نزلت ارضع له بطريقة قوية في لواط جميل اجربه لاول مرة في حياتي ثم طلب مني ان اعري طيزي و ان انحني حيث ينيكني و انا اراقب حركة القادمين و بمجرد ان لمس زبه طيزي حتى سخنت اكثر . كان يحاول ادخاله  وتبليله في كل مرة لكنه لم يقدر و حتى راس زبه كان كبيرا جدا مثل حبة البيض و لم اكن مفتوحا و حين علم انه لن يقدر على ادخال زبه اصبح ينيكني بين الفلقتين حيث زبه يتحرك بينهما و هو يبزق حتى يترك طيزي رطبة في لواط ساخن جدا . ثم جاءته الشهوة و حيث توقف عن التحرك و احسست ان شيئا ساخنا يخرج من زبه و ينزل فوق طيزي و ظهري و لما اكمل مسح زبه على

     

    الجدار الرخامي و اعاده الى كيلوته و قد ذبل

    و اما انا فبقيت حارا جدا حيث عانقته و بقيت احك زبي على زبه و اقبله بكل محنة وهو واقف و انا احس انه قد برد و اطفئ شهوته و بقيت احتك به حتى افرغت المني من زبي على كيلوته و بطنه و احسست بنشوة لم اجربها من قبل و كان لواط جميل جدا . و اصبح كل واحد منا متشبع و دخلنا الى الحوض مرة اخرى و نزعنا ثيابنا لنغسلها و ننظف اجسامنا ثم خرجنا و ودع كل منا الاخر بعد لواط عفوي و ساخن لا يحدث الا مرة واحدة في العمر

     


    تعليقك



    تتبع المقالات
    تتبع التعليقات